” الدُّعَاءَ هُوَ مُخَاطَبَة اللَّهِ، وَلَا يُوجَدُ حَالَةَ أَعْظَمُ أَوْ أَحْلَى مِنْ مُخَاطَبَةِ اللَّهِ. إذْ أَنَّهَا تَبْعَثُ الرُّوحَانِيَّات، وَتُثِير الْيَقَظَة وَالْأَحْسَاسَات الْمَلَكُوتِيَّةِ، وَتَجْذِب تَأْيِيدَات الْمَلَكُوتِ، وَتَوَلَّد قَابِلِيَّة أَكْبَر لِلْفَهْم وَالْإِدْرَاك “
.